نظرية الأسقاط النجمي
نظرية الأسقاط النجمي يتساءل الكثير منا عن ماهية نظرية الأسقاط النجمي , ففي موضوعنا هذا سوف نتحدث عنها بالتفصيل ... نظرية الإسقاط النّجمي انتشرت نظرية الإسقاط النّجمي بشكلٍ واسعٍ، لتظهر بعدها مجموعةٌ كبيرةٌ من التساؤلات، هل بإمكان الإنسان أن يُسافر إلى مختلف دول العالم وهو نائم وجالس في مكانه دون حِراك؟ ودون أن يكون حالماً، بل يُسافر حقيقةً؟ نوقشت مثل هذه الأسئلة وغيرها بعد ظهور نظريّة الإسقاط النّجمي، فما هي هذه الظاهرة؟ ومتى ظهرت؟ وهل تُعدّ حقيقةً أم وهماً؟ تعريف الإسقاط النّجمي الإسقاط النجمي أو ما يُعرفُ بالإسقاط الأثيري (بالإنجليزية: Astral Projection) هو عمليّةٌ تَعتمد في أساسِها على فرضيّة أنّ للإنسان جسماً ثانياً مكوّناً من إشعاع، ويتمثّل الإسقاط النّجمي بانفصال الجسد الإشعاعي عن الجسد الفيزيائي وخروجه منه، ويمكن أن يحدث هذا من خلال ظروفٍ وحالات معيّنة منها أنْ يكون الإنسان ما بين الغفوة والوعي.عند انفصال الجسد الإشعاعي عن الجسد الفيزيائي فإنّه لا يَبتعد عنه بصورةٍ كاملة أثناء النوم؛ حيثُ إنّه يبقى حوله مرتبطاً به بالحبل الفضّي (بالإنجليزية:Silver Cord)، ويستطيع الجسد الإشعاعي