المشاركات

الاب بولس الهرمينى (ترنيمة يارايح للسماء)

ﻭَﻟَﻤَّﺎ ﻛَﻤِﻠَﺖْ ﺃَﻳَّﺎﻡُ ﺧِﺪْﻣَﺘِﻪِ ﻣَﻀَﻰ ﺇِﻟَﻰ ﺑَﻴْﺘِﻪِ " ﺑﺒﺎﻟﻎ ﺍﻟﺤﺰﻥ ﻭ ﺍﻻﺳﻲ ﺭﺣﻞ ﻋﻦ ﻋﺎﻟﻤﻨﺎ ﺍﻟﻔﺎﻧﻰ بالامس فى تمام الساعة 9:07 مساء ﺍﻻﺏ ﻭ ﺍﻟﺮﺍﻋﻰ ﻭ ﺍﻟﻘﻤﺺ  ﺑﻮﻟﺲ ﺍﻟﻬﺮﻣﻴﻨﻰ راعى كنيسة الشهيد العظيم مار جرجس بالعزية مركز منفلوط محافظة اسيوط اقيمت ﺻﻼﺓ ﺍﻟﺠﻨﺎﺯ ﻋﻠﻰ ﺭﻭﺣﻪ ﺍﻟﻄﺎﻫﺮﺓ ﻓﻰ ﻛﻨﻴﺴﺔ ﺍﻟﺸﻬﻴﺪ ﺍﻟﻌﻈﻴﻢ ﻣﺎﺭ ﺟﺮﺟﺲ ﺑﺎﻟﻌﺰﻳﺔ اليوم ﺻﺒﺎﺣﺎ فى حضور نيافة الحبر الجليل الانبا كيرلس وليم مطران اسيوط للاقباط الكاثوليك . ﺗﺎﺭﻛﺎ ﻟﻨﺎ ﻗﺪﻭﺓ ﻭ ﺣﻴﺎﺓ ﻋﻄﺮﺓ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﺨﺎﺩﻡ ﺍﻟﺬﻱ ﺧﺪﻡ ﺍﻟﺮﺏ ﻃﻴﻠﺔ 52 ﻋﺎﻡ مؤسسا كنائس : الكنيسة الاثرية و كنيسة مار جرجس و كنيسة العذراء مريم و القديس يوحنا بولس الثانى و اخيرا حضر انشاء كنيسة مار مرقس الرسول . ﻃﻮﺑﻲ ﻟﻚ ﺍﻳﻬﺎ ﺍﻻﻣﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﻭﻛﺎﻟﺘﻚ ﺍﺩﺧﻞ ﺍﻟﻰ ﻓﺮﺡ ﺳﻴﺪﻙ

صور الاب القمص بولس الهرمينى

صورة

المشاعر اين تتوجه مشاعرنا

صورة
(( المشاعر )) لاننا نشعر , فالى اين تتوجه مشاعرنا ؟! أ.ابتسام ميلاد 18 \ 9 \ 2015 شعورى اتجاه نفسى ؟! .. ماذا تقول لنفسك حين تكلمها ؟ .. يحكى ان فتاة تعودت ان تكون قاسية مع نفسها , تحتقرها وكانت معتقدة انها محقة فى ذلك , على الرغم من ذلك كان الناس يحبونها !! تفتكروا ايه السبب ؟؟ اننا نتكلم مع انفسنا دوما , وكل من هو ترجمة لافكاره , لذا مطلوب منك :: 1) ان تقلل من كلامك السلبى اتجاه نفسك ! فبدلا من انا مكروه ,,,,, فلتكن انا مميز ولدى اختلاف فبدلا من انا فاشل ,,,,,, فلتكن ساحاول جاهداً لكى انجح 2) صاحب نفسك , اعطى وقتاً للتفكير فى ما يميزك ! كلم نفسك وقل لها ماتريد ان تسمعه من الاخرين (( شجع نفسك بنفسك )) شوف نفسك زى ما ربنا بيشوفك (( اقرأ عن جدعون , كيف كان يرى نفسه وكيف كان يراه الله , قضاة 6 : 12 )) ان الله يريد منك الخلع والهدم والتغير فيما يخص كلامك ومشاعرك السلبية اتجاه نفسك (( ارميا 1 : 1_9 )) شعورى اتجاه الاخرين ؟! .. اعلم ان حبك , احترامك وتقديرك لمن حولك هو نابع من حبك , احترامك وتقديرك لنفسك !! فان تكلم عنى الاخرين

الخير والشر (( اين دور الله ؟! ))

صورة
الخير والشر (( اين دور الله ؟! )) .....   م.هانى صموئيل 9 \ 10 \ 2015 مقدمة بسيطة :: .. قد وصل العالم فى ايامنا هذة الى الذروة من كل شئ .. الحروب التى لا تنتهى والتى اجتاحت البلد الواحد والبيت الواحد .. الامراض والاوبئة .. الكذب الذى بات فى كل شئ .. القتل الذى لا ينتهى .. الالم المتصاعد بقوة .. الدموع والخوف ....... الخ !! .. كل ذلك واكثر بكثير لم يكتب ولم نتطرق اليه , يجعلنا نقف على موضع مقلقل , لا يتحملنا ولا نستطيع ان نستقر عليه , فتدب الاسئلة فى افكارنا بطريقة لا تنتهى ولا تتوقف .. .. اسئلة جارى البحث عن اجوبة لها ؟!!!!.. اسئلة كثيرة واكثر عمقا واستفهاماً ؟(لماذاااا؟!) .. س :: جدلية الخير والشر , من اولاً ولما وجد الشر من الاساس ؟! س :: لماذا سمح اللاله بالشر ونتائجه (( الالم , الحروب , القتل , ..... الخ )) ؟! س :: لماذا لايعاقب الاشرار , لكن لديهم كل ما يريدون (( قوة , ارتياح , نجاح , ....الخ )) ؟! اولاً :: كلمة مختصرة اود ان اكتبها عن الاله (( الله )) . .. هو الشخص الفريد ,, الكمال المطلق ,, أصل كل شئ ومنه واليه كل شئ ,, الخالق , المبدع , البداية وايضاً النهاية , الطريق

 كان يجول يصنع خيراً

صورة
    فرنسيس الأسيزي شخصيّة خارجة عن المألوف، قلبت كلّ المقاييس. رجل بدون حدود، أثار دهشة العالم بمختلف أعراقه وأديانه. دعاه البعض مسيح القرون الوسطى. ترك الغنى والترف واللهو والسهر ومضى باحثاً عن جوهر الحياة بين الفقراء والبرص. هو الذي أدرك في ربيع عمره أنّه سيأتي يوم ويكرّمه العالم أجمع. تخلّى عن حلم الفروسيّة الذي كان يدغدغ مخيّلته، فاختار البطولة مع يسوع وتبعه بعد أن كان محارباً شجاعاً وجريئاً. بحث عن الله في الصّلاة والصّمت والوحدة والتأمّل، فانتعشت حياته بروح جديدة. اقترن بالفقر فشعر بغبطة غير مألوفة، تآلف مع البرص وصار مسانداً لهم، فشرّع قلبه على الحبّ وهجر العالم وبيته الوالديّ ممهّداً لإقامته في بيت أبيه السماوي. أدرك أنّ عليه أن يكون فقيراً مع من كان أكبر الفقراء فلم يكفّ، طول أيام حياته، عن الرفض المطلق لامتلاك أقل شؤون الدنيا، التي تمتلكنا. خاطبه المصلوب في عزلته، طالباً منه أن يرمّم كنيسته، فرمّم بيديه الكنائس والمعابد المتصدّعة إلى أن اكتشف دعوة الله الحقيقيّة له في بناء كنيسة النفوس، فالربّ أراده صيّاداً للنفوس الضّالّة، بل باعثاً للرسل يجودون بذاتهم ويحملون البشارة إلى كل

من انت :: الله ؟؟!!!

صورة
ثانوى , 2 \ 10 \ 2015 (( من انت :: الله ؟؟!!! ))   ................................. لقد وضع الله فى قلوبنا توقاً لنبحث عنه ونجده !! , ويعطينا المجال لنكتشفه , فطبيعى جداااً ان يبحث الانسان عن الله , فالعقل البشرى قادر على التعرف والمعرفة عن الله . ........................... .. فالانسان الذى خلق على صورة الله ومثاله , ودعى الى معرفة الله ومحبته , يجد عند التماسه الله بعض "" السبل "" للدخول فى معرفة الله وهى تدعى ايضاً (( شواهد على وجود الله )) , لا بمعنى براهين وادلة التى تطليها العلوم , بل بمعنى (( الادلة المتلاقية المقنعة , المقربة )) التى تتيح الوصول الى حقائق . .. هذة السبل لمقاربة الله , تنطلق من الخليقة (( العالم المادى والشخص البشرى )) ........................... .. فلنبدأ بمعنى لفظة الله :: .. انها لفظة غريبة , عجيبة , لا شئ يدل عليها , فهى لا تحتوى على مضمون ظاهر ومكشوف , ليس لها تحديد واضح بل هى سر لغات العالم !! وهى نقطة استفهام وسؤال جوهرى فى صميم الحياة البشرية والكون (( ايا ان كانت ثقافتنا )) فلفظة الله تعبر عن سر فى مسيرة البشرية !!.

بركة الانكسار

صورة
     بركة الانكسار       أو محبة الله جديرة بالسعي وراءها ************************************************** + «فبَقِيَ يعقوب وحده، وصارعه إنسانٌ حتى طلوع الفجر. ولما رأى أنه لا يقدر عليه ضَرَبَ حُقَّ فخذه. فانخلع حُقُّ فخذ يعقوب في مصارعته معه. وقال: أطلقني لأنه قد طلع الفجر. فقال: لا أُطلقك إن لم تُباركني. فقال له: ما اسمك. فقال: يعقوب. فقال: لا يُدعَى اسمك في ما بعد يعقوب، بل إسرائيل، لأنك جاهدتَ مع الله والناس وقَدَرْتَ. وسأل يعقوب وقال: أخبرني باسمك. فقال: لماذا تسأل عن اسمي. وباركه هناك» (تك 32: 24-29). مرة أخرى مع يعقوب رئيس الآباء في العهد القديم. وفي وقت هذه الحادثة كان يعقوب هارباً من غضب أخيه عيسو، لكنه استمع لمشورة رجاله وتوجَّه إلى عيسو وهو خائفٌ منه. وكأن يعقوب كان يتدرَّب في مدرسة الضربات الصعبة لمدة 20 عاماً. لكن بالرغم من أن يعقوب كان يثق في الله، لكنه حتى الآن - مثل كثيرين منا - لم يكن قد دخل بعد في الشركة والعلاقة معه. ومع ذلك، وكما نرى، فإن الله كان يحب يعقوب، ليس بسبب ما هو عليه الآن، بل بسبب ما سيصنعه به الله! ”وحْدَه“