فيلم وثائقي للاب المتنيح بولس الهرمينى
الفيلم الوثائقي ده معمول اهداء لروح ابونا بولس الهرمينى
فيه اخر حوار عملته معاه فى الاحتفال بمرر 51 سنة على سيامته كاهن لمذبح الرب
و اشكر ربنا انه اتصور..
فى الفيديو لقاءات مع اباء كهنة افاضل منهم من جمعته به صداقة و عرفه عن قرب..
منهم الاباء الكهنة الافاضل اللى كانوا من ضمن ثمرة عمل ابونا بولس فى العزية ..
لقاءات مع بعض الشعب اللى عاشروه عن قرب و عرفوه ...
فى الفيديو .ابونا بيحكى عن دعوته للكهنوت و الصعوبات اللى اتعرضلها فى الخدمة ...
بيدى بعض النصائح للاباء و الامهات و الشباب.. بيتكلم عن العزية و مشاكلها.
بشكر اخواتى الخادمات اللى عملوا الحوارات و صورورها :
ا/رانيا موسي اسحاق
ا/ نيرمين فل حبيب
ولد فارس بولس وهبه موسي فى 14/10/1940 بكوم اسفحت مركز صدفا بمحافظة اسيوط
و كان له ثلاث اخوة و ثلاث اخوات
قال ابونا بولس : منذ المرحلة الابتدائية و انا افكر فى الكهنوت و قضيت المرحلة الاعدادية و قلبي منشغل بالله
دخلت المرحلة الثانوية هنا بدأ بعض الاقارب باقناعى بالتعيين فى وظيفة حكومية و اكمال حياتى فى القاهرة او السفر للخارج
بدات افكر فى الامر و صليت ان اعرف مشيئة الله
بعد انهاء المرحلة الثانوية و حين جاء وقت اتخاذ القرار اما التوظيف او الذهاب للدعوة الرهبانية
اصبت بشلل و لم استطيع الحراك و شعرت من داخلى ان هذه التجربة بسبب تفكيرى فى عدم التكريس
لذلك صليت للله و قلت : يا رب لو انت عاوزنى اكون كاهن اشفينى و هاعرف ساعتها انك عاوزنى
بالفعل فى اليوم التالى لصلاة فارس شفى تماما و قام يمشى على رجليه مرة اخرى.
ذهب فارس للقاهرة و هناك درس الفلسفة و اللاهوت فى الكلية الاكليركية بالمعادى لمدة 4 سنوات
و فى سنة 1963 على يد الانبا اسطفانوس الاول رسم شماس انجيلى فى الكلية الاكليركية فى المعادى
و فى السنة التالية 1964 فى مطرانية الاقباط الكاثوليك باسيوط على يد نيافة الانبا الكسندروس اسكندر نال سر الكهنوت المقدس
باسم الاب بولس الهرمينى
بدأ الاب بولس الهرمينى خدمته فى دير الجنادلة لاشهر قليلة و تم نقله الى الخدمة فى نجع رزيق و كانت الكنيسة صغيرة فقام بتوسعتها
و اسس هناك مزار السيدة العذراء
فى ذلك الوقت كان الاب اسحاق حنا يؤسس الكنيسة الكاثوليكية فى كانت الكنيسة الوليدة ليس لها مكان سوى منزل ابونا اسحاق حنا
. ﻟﻜﻦ ﺍﻟﻘﻤﺺ ﺍﺳﺤﻖ ﺃﻛﻤﻞ ﺳﻌﻴﻪ ﻓﻲ ﺑﻨﺎﺀ ﺍﻟﻜﻨﻴﺴﺔ، ﻭﺑﺪﺃ ﻓﻲ ﺟﻤﻊ ﻣﺎﻝ ﻟﺸﺮﺍﺀ ﺃﺭﺽ، ﻭﺍﺳﺘﺪﺍﻥ ﻣﺒﻠﻎ ﻟﻴﻜﻮﻥ ﻧﻮﺍﻩ ﺷﺮﺍﺀ ﺍﻷﺭﺽ
ﺍﻟﺘﻲ ﺑﻨﻴﺖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻟﻜﻨﻴﺴﺔ ( الكنيسة القديمة ). ﺗﻢ ﺷﺮﺍﺀ ﺍﻷﺭﺽ ﻭﺑﻨﺎﺀ ﺍﻟﻜﻨﻴﺴﺔ ﻓﻲ ﺑﻀﻌﺔ ﺃﻳﺎﻡ ﻧﻈﺮﺍ ﻟﻜﺜﺮﺓ ﺍﻟﺸﻜﺎﻭﻱ ﻟﻠﺠﻬﺎﺕ ﺍﻷﻣﻨﻴﺔ ﻟﻮﻗﻒ
ﺑﻨﺎﺀ ﺍﻟﻜﻨﻴﺴﺔ ﻭﺑﻠﻎ ﻋﺪﺩ ﺍﻟﺸﻜﺎﻭﻱ 136 ﺷﻜﻮﻯ. ﻭﺍﻓﻖ ﺍﻷﻧﺒﺎ ﻳﻮﺣﻨﺎ ﻧﻮﻳﺮ ﺃﺧﻴﺮﺍ ﻋﻠﻰ ﺭﻋﺎﻳﺔ ﺍﻟﻜﻨﻴﺴﺔ ﺍﻟﻮﻟﻴﺪﺓ، ﻭﺍﺧﺘﺎﺭ ﺍﻷﺏ
ﺑﻮﻟﺲ ﺍﻟﻬﺮﻣﻴﻨﻲ، ﺭﺍﻋﻲ ﻛﻨﻴﺴﺔ ﺍﻷﻗﺒﺎﻁ ﺍﻟﻜﺎﺛﻮﻟﻴﻚ ﺑﻨﺠﻊ ﺭﺯﻳﻖ ﻟﻴﺨﺪﻡ ﺇﻟﻰ ﺑﺠﺎﻧﺐ ﺍﻟﻘﻤﺺ ﺍﺳﺤﻖ. ﺗﻌﺮﺽ ﺍﻟﻘﻤﺺ ﺍﺳﺤﻖ حنا و ابونا بولس ﺇﻟﻰ ﻣﺘﺎﻋﺐ
ﻛﺜﻴﺮﺓ ﺑﺴﺒﺐ ﺍﻟﺸﻜﺎﻭﻱ ﻭﺍﺳﺘﺪﻋﺎﺅﻩم ﺇﻟﻰ ﺟﻬﺎﺕ ﺣﻜﻮﻣﻴﺔ ﻛﺜﻴﺮﺓ ﻣﺜﻞ ﻣﺒﺎﺣﺚ ﺃﻣﻦ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﻭﻣﺪﻳﺮﻳﺔ ﺃﻣﻦ ﺃﺳﻴﻮﻁ ﻭﻣﺮﻛﺰ
ﺍﻟﺸﺮﻃﺔ ﺑﻤﻨﻔﻠﻮﻁ ﻭﻏﻴﺮﻫﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻬﺎﺕ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﻴﺔ، ﺇﻻ ﺃﻥ ﺍﻟﺮﺏ ﻭﻗﻒ ﺇﻟﻰ بجانبهم ، ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺇﺭﺍﺩﺓ ﺍﻟﻠﻪ ﻗﻮﻳﺔ ﻓﻘﺪ ﺟﺎﻫﺪوا ﺍﻟﺠﻬﺎﺩ
ﺍﻟﺤﺴﻦ ﻓﻲ ﺳﻨﺔ 1970 ﺗﻢ ﺷﺮﺍﺀ ﻣﻨﺰﻝ ﻣﺠﺎﻭﺭ ﻟﻠﻜﻨﻴﺴﺔ ﺍﻟﻘﺪﻳﻤﺔ،
ﺍﻟﺬﻱ ﺃﻗﻴﻤﺖ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﻜﻨﻴﺴﺔ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪﺓ ﻓﻴﻤﺎ ﺑﻌﺪ. ﻭﻓﺪ ﺭﻗﺪ القمص اسحاق حنا ﻋﻠﻰ ﺭﺟﺎﺀ ﺍﻟﻘﻴﺎﻣﺔ ﻓﻲ
ﻳﻮﻡ 30 ﺩﻳﺴﻤﺒﺮ 1970 ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺧﺪﻡ ﻓﻲ ﻛﺮﻡ ﺍﻟﺮﺏ ﺣﻮﺍﻟﻲ 48 ﺳﻨﺔ. ﻇﻬﺮ ﺍﻟﻔﺮﺍﻍ ﻓﻲ ﻛﻨﻴﺴﺔ ﺍﻟﺸﻬﻴﺪ ﺍﻟﻌﻈﻴﻢ ﻣﺎﺭﺟﺮﺟﺲ ﺍﻟﺮﻭﻣﺎﻧﻲ ﺑﺎﻟﻌﺰﻳﺔ، ﻓﻜﺎﻧﺖ ﺍﻟﻤﻄﺮﺍﻧﻴﺔ ﺗﺮﺳﻞ ﻛﻞ ﻳﻮﻡ ﺃﺣﺪ ﻛﺎﻫﻨﺎ ﻹﻗﺎﻣﺔ
ﺍﻟﺼﻼﺓ .
ﻓﻲ ﺃﺣﺪ ﺃﻳﺎﻡ ﺍﻷﺣﺎﺩ، ﻭﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﻓﺮﻍ ﺍﻟﻜﺎﻫﻦ ﺍﻟﻤﺮﺳﻞ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﻤﻄﺮﺍﻧﻴﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﻼﺓ، ﻗﺎﻝ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﻟﻠﻜﺎﻫﻦ،
ﻧﺤﻦ ﻻ ﻧﺮﻳﺪ ﺳﻮﻯ ﺃﺑﻮﻧﺎ ﺑﻮﻟﺲ ﺍﻟﻬﺮﻣﻴﻨﻲ، ﻭﻃﻠﺐ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺑﺈﻟﺤﺎﺡ ﺷﺪﻳﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺘﻨﻴﺢ ﺍﻷﻧﺒﺎ ﻳﻮﺣﻨﺎ ﻧﻮﻳﺮ ﺳﻴﺎﻣﺔ ﺍﻟﻘﺲ ﺑﻮﻟﺲ ﺍﻟﻬﺮﻣﻴﻨﻲ ﺭﺍﻋﻴﺎ ﻟﻠﻜﻨﻴﺴﺔ ﺑﺪﻻ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺘﻨﻴﺢ ﺍﻟﻘﻤﺺ ﺇﺳﺤﻖ ﺣﻨﺎ . ﺍﺳﺘﺠﺎﺏ ﺍﻟﻤﻄﺮﺍﻥ ﻭﺗﻮﻟﻰ ﺍﻟﻘﺲ ﺑﻮﻟﺲ ﺍﻟﻬﺮﻣﻴﻨﻲ ﺍﻟﻤﺴﺌﻮﻟﻴﺔ ﻓﻲ ﺑﺪﺍﻳﺔ ﻋﺎﻡ .1971 ﺃﻛﻤﻞ ﺍﻟﻘﺲ ﺑﻮﻟﺲ ﺍﻟﻬﺮﻣﻴﻨﻲ ﺍﻟﻤﺴﻴﺮﺓ ﻭﺍﻟﺘﺼﺪﻱ ﻟﻠﺸﻜﺎﻭﻱ ﺍﻟﺘﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺼﻞ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺠﻬﺎﺕ ﺍﻷﻣﻨﻴﺔ ولكن الله لعطى نعمة لابونا بولس فى اعين الجهات الامنية الذين طلبوا منه الاسراع فى بناء الكنيسة حتى يتوقف سل الشكاوى
. ﺑﺪﺃ ﺑﻨﺎﺀ ﺍﻟﻜﻨﻴﺴﺔ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪﺓ، ﻭﺍﺳﺘﻐﺮﻕ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺑﻀﻊ ﺳﻨﻮﺍﺕ ﺣﺘﻰ ﺗﻢ ﺍﻻﻧﺘﻬﺎﺀ ﻣﻨﻬﺎ ﻓﻲ ﻋﺎﻡ 19 ﻓﻲ ﻋﺎﻡ 1972 ﻇﻬﺮﺕ ﻣﻌﺠﺰﺍﺕ ﻓﻲ ﻛﻨﻴﺴﺔ ﻣﺎﺭﺟﺮﺟﺲ ﺑﺎﻟﻌﺰﻳﺔ ﻓﻲ ﺷﻔﺎﺀ ﻣﺮﺿﻰ ﻭﻣﺼﺎﺑﻴﻦ ﺑﺄﺭﻭﺍﺡ ﺷﺮﻳﺮﺓ، ﻭﻣﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ ﺻﺎﺭ ﻣﺰﺍﺭ ﻟﻠﻜﻨﻴﺴﺔ ﻳﺒﺪﺃ ﻣﻦ 22 ﺃﻏﺴﻄﺲ ﺣﺘﻰ 5 ﺳﺒﺘﻤﺒﺮ، ﻳﺄﺗﻲ ﺇﻟﻴﻪ ﺍﻟﺰﻭﺍﺭ ﻣﻦ ﻛﻞ ﺍﻷﻧﺤﺎﺀ ﻃﺎﻟﺒﻴﻦ ﺍﻟﺒﺮكﺔ ﻭﺍﻟﺸﻔﺎﺀ ﻣﻦ ﺍﻷﻣﺮﺍﺽ .
طلبت الجهات لامنية من الانبا يوحنا نوير نقل ابونا بولس من العزية بسب انتشار المعجزات التى تحصل فى الكنيسة
و تحت الضغط ﺗﺮﻙ ﺍﻟﻌﺰﻳﺔ ﻟﻤﺪﺓ 6 ﺷﻬﻮﺭ ﺑﺄﻣﺮ ﻣﻦ ﺍﻷﻧﺒﺎ ﻧﻮﻳﺮ ﻭﻧﻘﻞ ﺇﻟﻰ ﻣﻠﻮﻱ، ﻭﻛﺎﻥ ﺫﻟﻚ ﻓﻲ ﺁﻭﺍﺧﺮ ﺍﻟﺜﻤﺎﻧﻴﻨﻴﺎﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﺮﻥ ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ، ﻭﺑﻌﺪﻫﺎ ﺭﺟﻊ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻌﺰﻳﺔ
لم يكتفى الاب لولس الهرمينى بالاهتمام ببناء الكنيسة بل اهتم ايضا ببناء ابناء الرعية فالكنيسة ليست احجار بل نفوس
فقام ب :
• ﺷﺮﺍﺀ ﺍﻟﺴﺮﺍﻳﺎ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﻘﻴﻢ ﻓﻴﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺎﺣﺔ 14 ﻗﻴﺮﺍﻁ.
• ﺍﻧﺸﺎﺀ ﺣﻀﺎﻧﺔ ﻟﺘﻌﻠﻴﻢ ﺃﺑﻨﺎﺀ ﺍﻟﻘﺮﻳﺔ، ﻭﻣﻘﺮﻫﺎ ﺍﻟﺴﺮﺍﻳﺎ.
• ﺍﺷﺘﺮﻯ ﺃﺭﺽ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻬﺔ ﺍﻟﻐﺮﺑﻴﺔ ﻟﻠﺴﺮﺍﻳﺎ.
• ﺍﺷﺘﺮﻯ ﺍﻟﺒﻴﻮﺕ ﺍﻟﻤﺤﻴﻄﺔ ﺑﺎﻟﻜﻨﻴﺴﺔ، ﻭﻣﻨﻬﺎ ﺳﻜﻦ ﺍﻟﻜﺎﻫﻦ ﺍﻟﻤﻌﺎﻭﻥ، ﻭﺍﻟﻘﺎﻋﺔ ﺍﻟﺨﺎﺻﺔ ﺑﺎﻟﻜﻨﻴﺴﺔ، ﻭﺍﺷﺘﺮﻯ ﺑﻴﻮﺕ ﻛﺜﻴﺮﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻬﺔ ﺍﻟﻐﺮﺑﻴﺔ ﻭﺿﻤﻬﺎ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻜﻨﻴﺴﺔ ﺍﻟﻘﺪﻳﻤﺔ، ﻭﺍﻧﺸﺄ ﺣﺪﻳﻘﺔ ﻣﺠﺎﻭﺭﺓ ﻟﻠﻜﻨﻴﺴﺔ ﺍﻟﻘﺪﻳﻤﺔ ﻋﻠﻰ ﺃﺭﺽ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺒﻴﻮﺕ .
• ﺇﻧشﺎﺀ ﻣﺪﺭﺳﺔ ﻟﻤﺤﻮ ﺍﻷﻣﻴﺔ ﻭﺗﻌﻠﻴﻢ ﺍﻟﻜﺒﺎﺭ، لتعليم من تسرب من التعليم بسبب الجهل او الظروف ﻭﺗﻘﺪ ﺗﻌﻠﻤﺖ ﻓﻴﻬﺎ ﻓﺘﻴﺎت ﻭﺻﻠﻦ ﺇﻟﻰ ﺩﺭﺟﺎﺕ ﻋﻠﻤﻴﺔ ﻣﺘﺒﺎﻳﻨﺔ، و البعض ﻣﻦهن ﻭﺻﻞ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻢ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﻲ.
• ﺇﻫﺘﻢ ﺑﺘﻌﻠﻴﻢ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﺍﻷﻟﺤﺎﻥ ﺍﻟﻜﻨﺴﻴﺔ، ﻭﻛﻮﻥ ﻛﻮﺭﺍﻝ ﻟﻠﻜﻨﻴﺴﺔ ﻳﻌﺘﺒﺮ ﻣﻦ ﺃﺟﻤﻞ ﻓﺮﻕ ﺍﻹﻳﺒﺎﺭﺷﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻷﻟﺤﺎﻥ.
• ﺃﻭﻝ ﻣﻦ ﻓﻜﺮ ﻓﻲ ﺟﻤﻊ ﺗﺒﺮﻋﺎﺕ ﻟﻤﺴﺎﻫﺪﺓ ﺃﺧﻮﺓ ﺍﻟﺮﺏ ﻓﻲ ﺍﻷﻋﻴﺎﺩ.
• ﺍﺷﺘﺮﻯ ﺃﺭﺽ ﻟﺒﻨﺎﺀ ﻛﻨﻴﺴﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﺎﻧﺐ ﺍﻟﺒﺤﺮﻱ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﺮﻳﺔ، ﺳﻤﻴﺖ ﺑﺈﺳﻢ ﻛﻨﻴﺴﺔ ﺍﻟﺴﻴﺪﺓ ﺍﻟﻌﺬﺭﺍﺀ ﻣﺮﻳﻢ والقديس يوحنا بولس الثانى ﻟﻸﻗﺒﺎﻁ ﺍﻟﻜﺎﺛﻮﻟﻴﻚ.
ﻋﻠﻰ ﻳﺪﻩ ﺩﺧﻞ ﺷﺒﺎﺏ ﻛﺜﻴﺮ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺮﻫﺒﻨﺔ ﻣﻨﻬﻢ ﺍﻷﺏ ﺑﻴﺸﻮﻱ ﻳﺴﻰ، ﺍﻷﺏ ﺍﺭﺳﺎﻧﻴﻮﺱ، ﺍﻷﺏ ﺍﻧﺠﻴﻠﻮﺱ ﺷﺤﺎﺗﺔ، ﺍﻷﺏ ﺩﺍﻧﻴﺎﻝ ﺃﻳﻮﺏ، ﻭﺍﻷﺏ ﺩﺍﻭﺩ ﺭﻳﺎﺽ
و ترهبت فتاتن هم سير جاكلين و ...... عمل راعيا لكنيسة الشهيد العظيم
ﻣﺎﺭﺟﺮﺟﺲ لمدة 47 سنة ﻣﻨﺬ ﻋﺎﻡ 1971 ﻭﺣﺘﻰ ﻧﻴﺎﺣﺘﻪ ﻓﻲ ﻳﻮﻡ 22 ﻳﻨﺎﻳﺮ .2016
فيه اخر حوار عملته معاه فى الاحتفال بمرر 51 سنة على سيامته كاهن لمذبح الرب
و اشكر ربنا انه اتصور..
فى الفيديو لقاءات مع اباء كهنة افاضل منهم من جمعته به صداقة و عرفه عن قرب..
منهم الاباء الكهنة الافاضل اللى كانوا من ضمن ثمرة عمل ابونا بولس فى العزية ..
لقاءات مع بعض الشعب اللى عاشروه عن قرب و عرفوه ...
فى الفيديو .ابونا بيحكى عن دعوته للكهنوت و الصعوبات اللى اتعرضلها فى الخدمة ...
بيدى بعض النصائح للاباء و الامهات و الشباب.. بيتكلم عن العزية و مشاكلها.
بشكر اخواتى الخادمات اللى عملوا الحوارات و صورورها :
ا/رانيا موسي اسحاق
ا/ نيرمين فل حبيب
ولد فارس بولس وهبه موسي فى 14/10/1940 بكوم اسفحت مركز صدفا بمحافظة اسيوط
و كان له ثلاث اخوة و ثلاث اخوات
قال ابونا بولس : منذ المرحلة الابتدائية و انا افكر فى الكهنوت و قضيت المرحلة الاعدادية و قلبي منشغل بالله
دخلت المرحلة الثانوية هنا بدأ بعض الاقارب باقناعى بالتعيين فى وظيفة حكومية و اكمال حياتى فى القاهرة او السفر للخارج
بدات افكر فى الامر و صليت ان اعرف مشيئة الله
بعد انهاء المرحلة الثانوية و حين جاء وقت اتخاذ القرار اما التوظيف او الذهاب للدعوة الرهبانية
اصبت بشلل و لم استطيع الحراك و شعرت من داخلى ان هذه التجربة بسبب تفكيرى فى عدم التكريس
لذلك صليت للله و قلت : يا رب لو انت عاوزنى اكون كاهن اشفينى و هاعرف ساعتها انك عاوزنى
بالفعل فى اليوم التالى لصلاة فارس شفى تماما و قام يمشى على رجليه مرة اخرى.
ذهب فارس للقاهرة و هناك درس الفلسفة و اللاهوت فى الكلية الاكليركية بالمعادى لمدة 4 سنوات
و فى سنة 1963 على يد الانبا اسطفانوس الاول رسم شماس انجيلى فى الكلية الاكليركية فى المعادى
و فى السنة التالية 1964 فى مطرانية الاقباط الكاثوليك باسيوط على يد نيافة الانبا الكسندروس اسكندر نال سر الكهنوت المقدس
باسم الاب بولس الهرمينى
بدأ الاب بولس الهرمينى خدمته فى دير الجنادلة لاشهر قليلة و تم نقله الى الخدمة فى نجع رزيق و كانت الكنيسة صغيرة فقام بتوسعتها
و اسس هناك مزار السيدة العذراء
فى ذلك الوقت كان الاب اسحاق حنا يؤسس الكنيسة الكاثوليكية فى كانت الكنيسة الوليدة ليس لها مكان سوى منزل ابونا اسحاق حنا
. ﻟﻜﻦ ﺍﻟﻘﻤﺺ ﺍﺳﺤﻖ ﺃﻛﻤﻞ ﺳﻌﻴﻪ ﻓﻲ ﺑﻨﺎﺀ ﺍﻟﻜﻨﻴﺴﺔ، ﻭﺑﺪﺃ ﻓﻲ ﺟﻤﻊ ﻣﺎﻝ ﻟﺸﺮﺍﺀ ﺃﺭﺽ، ﻭﺍﺳﺘﺪﺍﻥ ﻣﺒﻠﻎ ﻟﻴﻜﻮﻥ ﻧﻮﺍﻩ ﺷﺮﺍﺀ ﺍﻷﺭﺽ
ﺍﻟﺘﻲ ﺑﻨﻴﺖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻟﻜﻨﻴﺴﺔ ( الكنيسة القديمة ). ﺗﻢ ﺷﺮﺍﺀ ﺍﻷﺭﺽ ﻭﺑﻨﺎﺀ ﺍﻟﻜﻨﻴﺴﺔ ﻓﻲ ﺑﻀﻌﺔ ﺃﻳﺎﻡ ﻧﻈﺮﺍ ﻟﻜﺜﺮﺓ ﺍﻟﺸﻜﺎﻭﻱ ﻟﻠﺠﻬﺎﺕ ﺍﻷﻣﻨﻴﺔ ﻟﻮﻗﻒ
ﺑﻨﺎﺀ ﺍﻟﻜﻨﻴﺴﺔ ﻭﺑﻠﻎ ﻋﺪﺩ ﺍﻟﺸﻜﺎﻭﻱ 136 ﺷﻜﻮﻯ. ﻭﺍﻓﻖ ﺍﻷﻧﺒﺎ ﻳﻮﺣﻨﺎ ﻧﻮﻳﺮ ﺃﺧﻴﺮﺍ ﻋﻠﻰ ﺭﻋﺎﻳﺔ ﺍﻟﻜﻨﻴﺴﺔ ﺍﻟﻮﻟﻴﺪﺓ، ﻭﺍﺧﺘﺎﺭ ﺍﻷﺏ
ﺑﻮﻟﺲ ﺍﻟﻬﺮﻣﻴﻨﻲ، ﺭﺍﻋﻲ ﻛﻨﻴﺴﺔ ﺍﻷﻗﺒﺎﻁ ﺍﻟﻜﺎﺛﻮﻟﻴﻚ ﺑﻨﺠﻊ ﺭﺯﻳﻖ ﻟﻴﺨﺪﻡ ﺇﻟﻰ ﺑﺠﺎﻧﺐ ﺍﻟﻘﻤﺺ ﺍﺳﺤﻖ. ﺗﻌﺮﺽ ﺍﻟﻘﻤﺺ ﺍﺳﺤﻖ حنا و ابونا بولس ﺇﻟﻰ ﻣﺘﺎﻋﺐ
ﻛﺜﻴﺮﺓ ﺑﺴﺒﺐ ﺍﻟﺸﻜﺎﻭﻱ ﻭﺍﺳﺘﺪﻋﺎﺅﻩم ﺇﻟﻰ ﺟﻬﺎﺕ ﺣﻜﻮﻣﻴﺔ ﻛﺜﻴﺮﺓ ﻣﺜﻞ ﻣﺒﺎﺣﺚ ﺃﻣﻦ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﻭﻣﺪﻳﺮﻳﺔ ﺃﻣﻦ ﺃﺳﻴﻮﻁ ﻭﻣﺮﻛﺰ
ﺍﻟﺸﺮﻃﺔ ﺑﻤﻨﻔﻠﻮﻁ ﻭﻏﻴﺮﻫﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻬﺎﺕ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﻴﺔ، ﺇﻻ ﺃﻥ ﺍﻟﺮﺏ ﻭﻗﻒ ﺇﻟﻰ بجانبهم ، ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺇﺭﺍﺩﺓ ﺍﻟﻠﻪ ﻗﻮﻳﺔ ﻓﻘﺪ ﺟﺎﻫﺪوا ﺍﻟﺠﻬﺎﺩ
ﺍﻟﺤﺴﻦ ﻓﻲ ﺳﻨﺔ 1970 ﺗﻢ ﺷﺮﺍﺀ ﻣﻨﺰﻝ ﻣﺠﺎﻭﺭ ﻟﻠﻜﻨﻴﺴﺔ ﺍﻟﻘﺪﻳﻤﺔ،
ﺍﻟﺬﻱ ﺃﻗﻴﻤﺖ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﻜﻨﻴﺴﺔ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪﺓ ﻓﻴﻤﺎ ﺑﻌﺪ. ﻭﻓﺪ ﺭﻗﺪ القمص اسحاق حنا ﻋﻠﻰ ﺭﺟﺎﺀ ﺍﻟﻘﻴﺎﻣﺔ ﻓﻲ
ﻳﻮﻡ 30 ﺩﻳﺴﻤﺒﺮ 1970 ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺧﺪﻡ ﻓﻲ ﻛﺮﻡ ﺍﻟﺮﺏ ﺣﻮﺍﻟﻲ 48 ﺳﻨﺔ. ﻇﻬﺮ ﺍﻟﻔﺮﺍﻍ ﻓﻲ ﻛﻨﻴﺴﺔ ﺍﻟﺸﻬﻴﺪ ﺍﻟﻌﻈﻴﻢ ﻣﺎﺭﺟﺮﺟﺲ ﺍﻟﺮﻭﻣﺎﻧﻲ ﺑﺎﻟﻌﺰﻳﺔ، ﻓﻜﺎﻧﺖ ﺍﻟﻤﻄﺮﺍﻧﻴﺔ ﺗﺮﺳﻞ ﻛﻞ ﻳﻮﻡ ﺃﺣﺪ ﻛﺎﻫﻨﺎ ﻹﻗﺎﻣﺔ
ﺍﻟﺼﻼﺓ .
ﻓﻲ ﺃﺣﺪ ﺃﻳﺎﻡ ﺍﻷﺣﺎﺩ، ﻭﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﻓﺮﻍ ﺍﻟﻜﺎﻫﻦ ﺍﻟﻤﺮﺳﻞ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﻤﻄﺮﺍﻧﻴﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﻼﺓ، ﻗﺎﻝ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﻟﻠﻜﺎﻫﻦ،
ﻧﺤﻦ ﻻ ﻧﺮﻳﺪ ﺳﻮﻯ ﺃﺑﻮﻧﺎ ﺑﻮﻟﺲ ﺍﻟﻬﺮﻣﻴﻨﻲ، ﻭﻃﻠﺐ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺑﺈﻟﺤﺎﺡ ﺷﺪﻳﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺘﻨﻴﺢ ﺍﻷﻧﺒﺎ ﻳﻮﺣﻨﺎ ﻧﻮﻳﺮ ﺳﻴﺎﻣﺔ ﺍﻟﻘﺲ ﺑﻮﻟﺲ ﺍﻟﻬﺮﻣﻴﻨﻲ ﺭﺍﻋﻴﺎ ﻟﻠﻜﻨﻴﺴﺔ ﺑﺪﻻ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺘﻨﻴﺢ ﺍﻟﻘﻤﺺ ﺇﺳﺤﻖ ﺣﻨﺎ . ﺍﺳﺘﺠﺎﺏ ﺍﻟﻤﻄﺮﺍﻥ ﻭﺗﻮﻟﻰ ﺍﻟﻘﺲ ﺑﻮﻟﺲ ﺍﻟﻬﺮﻣﻴﻨﻲ ﺍﻟﻤﺴﺌﻮﻟﻴﺔ ﻓﻲ ﺑﺪﺍﻳﺔ ﻋﺎﻡ .1971 ﺃﻛﻤﻞ ﺍﻟﻘﺲ ﺑﻮﻟﺲ ﺍﻟﻬﺮﻣﻴﻨﻲ ﺍﻟﻤﺴﻴﺮﺓ ﻭﺍﻟﺘﺼﺪﻱ ﻟﻠﺸﻜﺎﻭﻱ ﺍﻟﺘﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺼﻞ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺠﻬﺎﺕ ﺍﻷﻣﻨﻴﺔ ولكن الله لعطى نعمة لابونا بولس فى اعين الجهات الامنية الذين طلبوا منه الاسراع فى بناء الكنيسة حتى يتوقف سل الشكاوى
. ﺑﺪﺃ ﺑﻨﺎﺀ ﺍﻟﻜﻨﻴﺴﺔ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪﺓ، ﻭﺍﺳﺘﻐﺮﻕ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺑﻀﻊ ﺳﻨﻮﺍﺕ ﺣﺘﻰ ﺗﻢ ﺍﻻﻧﺘﻬﺎﺀ ﻣﻨﻬﺎ ﻓﻲ ﻋﺎﻡ 19 ﻓﻲ ﻋﺎﻡ 1972 ﻇﻬﺮﺕ ﻣﻌﺠﺰﺍﺕ ﻓﻲ ﻛﻨﻴﺴﺔ ﻣﺎﺭﺟﺮﺟﺲ ﺑﺎﻟﻌﺰﻳﺔ ﻓﻲ ﺷﻔﺎﺀ ﻣﺮﺿﻰ ﻭﻣﺼﺎﺑﻴﻦ ﺑﺄﺭﻭﺍﺡ ﺷﺮﻳﺮﺓ، ﻭﻣﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ ﺻﺎﺭ ﻣﺰﺍﺭ ﻟﻠﻜﻨﻴﺴﺔ ﻳﺒﺪﺃ ﻣﻦ 22 ﺃﻏﺴﻄﺲ ﺣﺘﻰ 5 ﺳﺒﺘﻤﺒﺮ، ﻳﺄﺗﻲ ﺇﻟﻴﻪ ﺍﻟﺰﻭﺍﺭ ﻣﻦ ﻛﻞ ﺍﻷﻧﺤﺎﺀ ﻃﺎﻟﺒﻴﻦ ﺍﻟﺒﺮكﺔ ﻭﺍﻟﺸﻔﺎﺀ ﻣﻦ ﺍﻷﻣﺮﺍﺽ .
طلبت الجهات لامنية من الانبا يوحنا نوير نقل ابونا بولس من العزية بسب انتشار المعجزات التى تحصل فى الكنيسة
و تحت الضغط ﺗﺮﻙ ﺍﻟﻌﺰﻳﺔ ﻟﻤﺪﺓ 6 ﺷﻬﻮﺭ ﺑﺄﻣﺮ ﻣﻦ ﺍﻷﻧﺒﺎ ﻧﻮﻳﺮ ﻭﻧﻘﻞ ﺇﻟﻰ ﻣﻠﻮﻱ، ﻭﻛﺎﻥ ﺫﻟﻚ ﻓﻲ ﺁﻭﺍﺧﺮ ﺍﻟﺜﻤﺎﻧﻴﻨﻴﺎﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﺮﻥ ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ، ﻭﺑﻌﺪﻫﺎ ﺭﺟﻊ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻌﺰﻳﺔ
لم يكتفى الاب لولس الهرمينى بالاهتمام ببناء الكنيسة بل اهتم ايضا ببناء ابناء الرعية فالكنيسة ليست احجار بل نفوس
فقام ب :
• ﺷﺮﺍﺀ ﺍﻟﺴﺮﺍﻳﺎ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﻘﻴﻢ ﻓﻴﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺎﺣﺔ 14 ﻗﻴﺮﺍﻁ.
• ﺍﻧﺸﺎﺀ ﺣﻀﺎﻧﺔ ﻟﺘﻌﻠﻴﻢ ﺃﺑﻨﺎﺀ ﺍﻟﻘﺮﻳﺔ، ﻭﻣﻘﺮﻫﺎ ﺍﻟﺴﺮﺍﻳﺎ.
• ﺍﺷﺘﺮﻯ ﺃﺭﺽ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻬﺔ ﺍﻟﻐﺮﺑﻴﺔ ﻟﻠﺴﺮﺍﻳﺎ.
• ﺍﺷﺘﺮﻯ ﺍﻟﺒﻴﻮﺕ ﺍﻟﻤﺤﻴﻄﺔ ﺑﺎﻟﻜﻨﻴﺴﺔ، ﻭﻣﻨﻬﺎ ﺳﻜﻦ ﺍﻟﻜﺎﻫﻦ ﺍﻟﻤﻌﺎﻭﻥ، ﻭﺍﻟﻘﺎﻋﺔ ﺍﻟﺨﺎﺻﺔ ﺑﺎﻟﻜﻨﻴﺴﺔ، ﻭﺍﺷﺘﺮﻯ ﺑﻴﻮﺕ ﻛﺜﻴﺮﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻬﺔ ﺍﻟﻐﺮﺑﻴﺔ ﻭﺿﻤﻬﺎ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻜﻨﻴﺴﺔ ﺍﻟﻘﺪﻳﻤﺔ، ﻭﺍﻧﺸﺄ ﺣﺪﻳﻘﺔ ﻣﺠﺎﻭﺭﺓ ﻟﻠﻜﻨﻴﺴﺔ ﺍﻟﻘﺪﻳﻤﺔ ﻋﻠﻰ ﺃﺭﺽ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺒﻴﻮﺕ .
• ﺇﻧشﺎﺀ ﻣﺪﺭﺳﺔ ﻟﻤﺤﻮ ﺍﻷﻣﻴﺔ ﻭﺗﻌﻠﻴﻢ ﺍﻟﻜﺒﺎﺭ، لتعليم من تسرب من التعليم بسبب الجهل او الظروف ﻭﺗﻘﺪ ﺗﻌﻠﻤﺖ ﻓﻴﻬﺎ ﻓﺘﻴﺎت ﻭﺻﻠﻦ ﺇﻟﻰ ﺩﺭﺟﺎﺕ ﻋﻠﻤﻴﺔ ﻣﺘﺒﺎﻳﻨﺔ، و البعض ﻣﻦهن ﻭﺻﻞ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻢ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﻲ.
• ﺇﻫﺘﻢ ﺑﺘﻌﻠﻴﻢ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﺍﻷﻟﺤﺎﻥ ﺍﻟﻜﻨﺴﻴﺔ، ﻭﻛﻮﻥ ﻛﻮﺭﺍﻝ ﻟﻠﻜﻨﻴﺴﺔ ﻳﻌﺘﺒﺮ ﻣﻦ ﺃﺟﻤﻞ ﻓﺮﻕ ﺍﻹﻳﺒﺎﺭﺷﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻷﻟﺤﺎﻥ.
• ﺃﻭﻝ ﻣﻦ ﻓﻜﺮ ﻓﻲ ﺟﻤﻊ ﺗﺒﺮﻋﺎﺕ ﻟﻤﺴﺎﻫﺪﺓ ﺃﺧﻮﺓ ﺍﻟﺮﺏ ﻓﻲ ﺍﻷﻋﻴﺎﺩ.
• ﺍﺷﺘﺮﻯ ﺃﺭﺽ ﻟﺒﻨﺎﺀ ﻛﻨﻴﺴﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﺎﻧﺐ ﺍﻟﺒﺤﺮﻱ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﺮﻳﺔ، ﺳﻤﻴﺖ ﺑﺈﺳﻢ ﻛﻨﻴﺴﺔ ﺍﻟﺴﻴﺪﺓ ﺍﻟﻌﺬﺭﺍﺀ ﻣﺮﻳﻢ والقديس يوحنا بولس الثانى ﻟﻸﻗﺒﺎﻁ ﺍﻟﻜﺎﺛﻮﻟﻴﻚ.
ﻋﻠﻰ ﻳﺪﻩ ﺩﺧﻞ ﺷﺒﺎﺏ ﻛﺜﻴﺮ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺮﻫﺒﻨﺔ ﻣﻨﻬﻢ ﺍﻷﺏ ﺑﻴﺸﻮﻱ ﻳﺴﻰ، ﺍﻷﺏ ﺍﺭﺳﺎﻧﻴﻮﺱ، ﺍﻷﺏ ﺍﻧﺠﻴﻠﻮﺱ ﺷﺤﺎﺗﺔ، ﺍﻷﺏ ﺩﺍﻧﻴﺎﻝ ﺃﻳﻮﺏ، ﻭﺍﻷﺏ ﺩﺍﻭﺩ ﺭﻳﺎﺽ
و ترهبت فتاتن هم سير جاكلين و ...... عمل راعيا لكنيسة الشهيد العظيم
ﻣﺎﺭﺟﺮﺟﺲ لمدة 47 سنة ﻣﻨﺬ ﻋﺎﻡ 1971 ﻭﺣﺘﻰ ﻧﻴﺎﺣﺘﻪ ﻓﻲ ﻳﻮﻡ 22 ﻳﻨﺎﻳﺮ .2016
تعليقات
إرسال تعليق